يعتبر سجل دولة الإمارات في السلامة المهنية من أفضل السجلات المتطورة على مستوى العالم حيث يشهد معدل مخاطر ذو معدل منخفض في المجال الصناعي.
قامت الهيئة الوطنية لإدارة الطوارئ والأزمات والكوارث في دولة الإمارات العربية المتحدة بتحديد عشر محظورات قد تتسبب في وقوع حالات خطرة في بيئة العمل، طبقا للمعيار الوطني الخاص بنظام إدارة السلامة والصحة المهنية وهي:
الكهرباء
الآلات والمُعدّات
المواد الكيميائية الخطرة
درجات الحرارة غير الاعتيادية
الضوضاء
الإشعاع.
الأخطار البيولوجية.
الأخطار النفسية.
المهام اليدوية.
والجاذبية الأرضية.
المخاطرالـ 10 التي حذر منها نظام السلامة المهنية
أولا: المهام اليدوية
حيث أن عملية بذل الجُهد الكثير والحركة المتكررة يسبب حالة إجهاد العضلات.
ثانيا: الجاذبية الأرضية
تسبب الأجسام الساقطة، وحدوث سقوط، وانزلاق، أو حالات تعثر الأشخاص في العديد من الأحيان كسور، أو تمزُّقات واصابات أخرى خطرة تصل للوفاة.
ثالثا: الكهرباء:
تعتبر الكهرباء من المصادر المُحتملة للاشتعال، وتسبب أسلاك الكهرباء صدمة كهربائية، تعرض الحياة للخطر.
رابعا: الآلات والمُعدّات:
يعتبر حالات الارتطام بمركبة مُتحركة، أو حالات تعلق الشخص بالآلات المتحركة من المخاطر الكبيرة.
خامسا: المواد الكيميائية الخطرة:
تكون المواد الكيميائية مسبب قوي لحدوث أمراض الجهاز التنفسي، وحدوث أمراض السرطان، و التهابات الجلد.
سادسا: درجات الحرارة غير الاعتيادية:
يكون ارتفاع الحرارة سببا في حدوث الحروق أو ضربة شمس، بينما انخفاضها يسبب انخفاض درجة حرارة الجسم والتقرحات الجلدية.
سابعا: الضوضاء
يضر حاسّة السمع بشكل دائم.
ثامنا: الإشعاع
الأشعة فوق البنفسجية، وكذلك ومضات قوس اللحام، بالإضافة إلى الموجات الميكروية والليزر جميعهم يمكنهم أن يسببوا حالات الحروق، وحالات مرض السرطان، واحيانا العمى.
تاسعا: الأخطار البيولوجية
الكائنات الحية المجهرية بعضها شديد الخطورة فمنها ما يسبب حالات التهاب الكبد، وحمّى كيو، والحساسية.
عاشرا: الأخطار النفسية
تعتبر الضغوط المصاحبة للعمل من دواعي العنف وكذلك الإجهاد المرتبط بالعمل.